Facts About الارتباك عند التحدث Revealed
Facts About الارتباك عند التحدث Revealed
Blog Article
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) لا أستطيع التركيز في عين المتحدث مباشرة فما الحل؟ ...
على سبيل المثال: إذا كنت تنوي التحدُّث إلى فتاة تثير إعجابك لكنك لديك تخوُّف من أن تفعل شيئًا غبيًا إذا حاولت الكلام معها، قل لنفسك أن ذلك ليس صحيحًا لأنك ذكي ولديك العديد من الأمور المثيرة لتتحدَّث حولها، وأنك بالفعل قد خطَّطت لما ستتحدّث عنه معها.
في حال كان الصمت سيد الموقف مع الأشخاص المحيطين بك، حاول أن تتخلص منه من خلال فتح حديث آخر عند الانتهاء من الأول مباشرة، فالصمت الطويل يشعر الفرد بالتوتر والخجل، وهذا يجعله مرتبكاً قليلاً خلال فترة المحادثة التي تلي الصمت.
إذا كنت شخصًا خجولًا، يمكنك التغلب على الخجل عن طريق تحدي نفسك ودفعها للمشاركة في المواقف الاجتماعية التي تشعرك بعدم الراحة.
يفقد الأمل تجاه أي شيء يواجهه؛ لأنَّه يجد نفسه غير مناسب للقيام به بسبب شعوره بالنقص وعدم الكفاءة، فيرى كل من حوله ذوي مهارات عالية وقادرين على الإنجاز، وهذا يسبب له اليأس والإحباط نتيجة المقارنة، فينعكس سلباً على إنتاجيته.
حينها تستطيع أن تبدأ في اكتساب المهارات الاجتماعية وتعلم كيفية التحدث مع الآخرين بطريقة رائعة. سوف يتطلب الأمر قليلًا من الممارسة إلا أنك قادر على فعل ذلك.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. بوابة الصم
المشكلات النفسية التي يعاني منها الفرد خلال عدم ثقته أمام الناس:
توفير بيئة هادئة، وتقديم الطمأنينة، نور الامارات وتجنب المهام أو القرارات المعقدة حتى يتحسن الوضوح.
تخلَّص من لحظات الصمت غير المريح. الانقطاعات الطويلة أثناء المحادثات يمكن أن تُشعر الناس بعدم الراحة، خاصة إذا كنت خجولًا أو قلقًا اجتماعيًا.
فكِّر في تلقِّي درس مع مجموعة صغيرة لتعلم مهارة جديدة تحبها، كالرسم أو التمثيل. يمكنك أيضًا الانضمام إلى فريق رياضي أو مجموعة تمارس أي نشاط.
التدرب على الإلقاء والتحدث بكل طلاقة، من خلال التخيل بأنَّك محاط بمجموعة من الأفراد ويجب عليك تقديم خطاب أمامهم، كما يمكن خلال تنفيذ هذه الخطوة طلب المساعدة من الأشخاص المحيطين بك والتدرب عليهم وتلقي المساندة منهم من خلال الدعم المقدم من قبلهم.
ثالثًا: العلاقة مع الناس هي دومًا لنا جميعًا علاقة معقَّدة؛ فمِن الرَّغبة في الجلوس معهم والاختلاط بهم وعدم الانْعِزال، إلى عدم الشعور بعدم الكفاءة، إلى التردُّد في مدِّ علاقات جديدة، وهكذا، وهذه إشكاليَّة قائمة لدى كثير من الناس، وهي مفتاح التحسُّن في هذه العلاقات بمشيئة الله، الأمر الأهمُّ هنا ما أشرْتُ إليه سابقًا من حُبِّ الذَّات وتطوير الثِّقة بها، ومِن نور ثَمَّ إتقان بعض المهارات الاجتماعية التي تَجِدينها مشروحة في أكثَرَ مِن مكان، في الكتب والمقالات المختلفة، في الإنترنت.
تم عرض هذا المقال ٧٤٬٦٨٤ مرة/مرات. إذا كنت تعتبر نفسك شخصًا غريبًا في التعاملات الاجتماعية، فربما يرجع سبب ذلك إلى أنك تواجه صعوبة بالغة في مواقف التعامل مع الآخرين ولا تعرف أبدًا ما الذي يجب قوله. من أجل التغلُّب على غرابتك وعدم راحتك الاجتماعية، ينبغي أولًا التخلُّص من أي خجل أو قلق اجتماعي تعاني منه ويمثل لك عائقًا.