Helping The others Realize The Advantages Of التنمر المدرسي

Helping The others Realize The Advantages Of التنمر المدرسي

Blog Article

يُعاني الطفل الذي يتعرّض للتنمّر من بعض الأعراض الغريبة والتي تظهر عليهِ بشكلٍ واضح مثل:

انسحاب الطفل بشكل متكرر من الأنشطة المفضلة لديه وفقدانه الاهتمام بهواياته.

وهو التنمّر الذي يتضمن تهديد الضحيّة بالعزل الاجتماعي الذي يتمثل بالعديد من الطرق منها، التهديد بنشر الإشاعات الكاذبة، رفض الاختلاط أو الحديث مع الضحيّة، وممارسة التنمّر على الأشخاص الذين يتحدثون مع الضحيّة ويختلطون معه، كما ويتضمن نقد الضحيّة ممن ناحية الملبس، الشكل، العرق، اللون، الدين، العجز وغيرها من الأمور.

محاولة تنمية الجوانب الشخصية لدى الطلاب، ومساعدتهم على تحسين الجوانب الاجتماعية لديهم من خلال المناقشة البنّاءة والحوار.

والتنمّر الجسدي هو أكثر أنواع التنمّر شيوعا في العديد من المناطق – باستثناء أميركا الشمالية وأوروبا – حيث يكون التنمّر النفسي أكثر شيوعا.

تعليم الطفل كيفية تقبل المختلفين عنه في العرق، أو الدين، أو الثقافة.

إقرأ أيضاً: كيف تجعل أطفالك يصارحوك بحوادث التنمر المدرسي

محاولة التحدث إلى شخص بالغ موثوق فيه للتحدث عن سبب التحول إلى متنمِّر.

وهو تعرض الإنسان لبعض السلوكيات المسببة للإحراج والضرر، كالضرب الشديد، السرقة، الإهانة، الإيذاء الجسدي، ودفعهِ بقوة وترك آثار وعلامات على جسدهِ.

الإشراف الجيد على كافة المناطق في المدرسة حتى المراحيض لتجنب إعطاء فرصة للمتنمرين لإيذاء الآخرين.

وتَخْلُصُ للقول: "أشفق عليها لأن بوسعي أن أدرك أنها ربما فعلت ما فعلته، لأنها كانت تواجه مشكلات في المنزل أيضا. غير أنني لا أتفق مع ما قامت به" بطبيعة الحال.

والتنمُّر في اللغة العربية من الفعل تنمَّرَ أي رفع صوته وغضب وقلّد النمر في شكله وسلوكه، وتنمّر الشخص أي ساء خلقه عند الغضب، ويقال لمن يهدّد غيره ويمدّ صوته في التهديد متنمّرٌ، كما يعني التنمُّر في اللغة الإخلاف في الوعود والتنكّر للعهود.

اشترك بقائمة البريد الالكتروني ليصلك كل جديد في المركز

للإجابة على هذا السؤال بوسعنا الاستعانة برأي دوروثي أسبيليدج، الأستاذة الجامعية في التربية في الولايات المتحدة، التي تقول: "اعتقدنا لوقت طويل للغاية أن هناك نوعا واحدا من المتنمرين، وهو ذاك المتمثل في طفل شديد العدوانية يعاني التنمر المدرسي من مشكلات على صعيد الثقة في النفس وتقدير الذات، وهي المشكلات التي ربما تكون ناجمة عن العيش في منزل يسوده العنف، أو يلقى فيه التجاهل والإهمال". لكن هذا التصور يتغير في الوقت الراهن.