THE BEST SIDE OF نمط حياتك

The best Side of نمط حياتك

The best Side of نمط حياتك

Blog Article



أبدأ كل يوم بقول تلك الجملة البسيطة (بصوت مرتفع) عندما أخرج من السرير. نعم، حتى أني أخبر نفسي هذا في الصباحات التي تلي الليالي القصيرة، أو الصباحات التي أشعر بأن العالم كله على كتفيّ. لماذا؟ هذه الكلمات الست تضع تفكيري في المسار الصحيح قبل بداية يومي. ما يجعل اليوم جيدًا أو سيئًا، ليس الأحداث التي تحصل، بل استجابتك لها.

تفضيلاتك. هل تفضل وضع برنامج لفقدان الوزن بنفسك أم هل ترغب في الحصول على دعم من إحدى المجموعات؟ إذا أعجبتك فكرة تلقي الدعم من مجموعة، فهل تفضل تلقي الدعم عبر الإنترنت أم المقابلات وجهًا لوجه؟

 والتعرف على المراحل الأساسية لكيفية تكّون العادات، يوفر الفرصة لمعرفة كيف استخدام النظام الموجود بالفعل، للتحكم في أفعالنا وردات فعلنا التي تشكلنا.

العلاقات التي نشكلها مع الآخرين، أو التي اكتسبناها من الأسرة، تؤثر فينا بعمق طوال حياتنا.

يتطلّب إنقاص الوزن بنجاح إجراء تغييرات طويلة الأمد في عاداتك الغذائية وأنشطتك البدنية. ويعني هذا أن عليك الوصول إلى طريقة لإنقاص الوزن يمكنك اتباعها طوال حياتك.

أهداف الحياة تمثلها الكريات الهادئة في القعر، يكفي فقط أن تطلق العنان لتحقيقها. تتعدد هذه الأهداف […]

عدم المبالغة في التمرين وبذل المجهود البدني، إذ قد يسبب الإفراط بأداء بعض التمارين والرياضات، مثل البيسبول تضرر مفصل الكوع أو الكتف.

تماماً كما تذهب للمطعم تحدق في القائمة لوهلة ثم تطلب ما اعتدته دائماً رغماً عن قرارك السابق بتجربة صنف جديد.

ينبغي تقليل استهلاكها والاستعاضة عنها بالأطعمة الطازجة والصحية.

الأنظمة الغذائية التي جربتها من قبل. ما أعجبك فيها وما لم يعجبك؟ هل كنت قادرًا على الالتزام بالنظام الغذائي؟ ما الذي نجح وما الذي لم ينجح؟ كيف كان شعورك الجسدي والعاطفي عند اتباعك هذا النظام الغذائي؟

 لتتمكن من عمل تغيير حقيقي في حياتك عليك أن تجعله عادة اولاً!.. “فنحن نصبح ما نفكر فيه في معظم الوقت، وهذا هو أغرب سر في هذه الحياة”

البدء بزيادة معدل النشاط البدني اليومي والوقت الخاص بممارسة التمارين تدريجياً.

    هل تعلم أنك تستطيع تدريب عقلك كما تدرب عضلاتك ؟   على الرغم من أن عقلك لا يتكون من عضلات حقاً، إلا أن التفكير في دماغك كعضلة هو في الواقع أمر جيد وسوف يساعدك على التحسين من ذاكرتك والحد من النسيان، حتى لو لم يكن الأمر دقيقاً من الناحية التقنية، فإذا لم تقم […]

يتعين على الشخص الخروج من منطقة الراحة الخاصة به عندما يرغب في تغيير نمط حياته بشكلٍ جذري، حيث إنّ الهدف من ذلك هو تجاوز ما اعتاد عليه الشخص والبدء تعرّف على المزيد من جديد، كما يجب الاعتياد على ممارسة أعمال غير تقليدية وجديدة من نوعها بالنسبة للشخص، على سبيل المثال: عدم طلب ذات الطعام مرتين، والتنويع في اختيار أنواع الأفلام، والعودة إلى المنزل عبر طرق مُختلفة.[٢]

Report this page